وَلى ِقُطُبْ
اِلىَ حَـضَرَ ةٍ الـنَّبِيِّ المْصطَفَى مُحَمَّدٍ وَعَلىَ اَلِهِ وَ اَصْحَابِهِ وَ اَزْوَاجِهِ وَ ذُ رِّ يَّا تِهِ اَ لْفَاتِحَةْ
وَاِلىَ جَمِيْعِ اْلاَ نْبِـيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ ، وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّا لِحِيْنَ ، وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ، وَاْلاَوْ لِيَاءِ اْلمُخْلِصِيْنَ ، وَمَشَايِخِ الطُّرُقِ اَ جْمَعِيْنَ ، وَاْلقُرَّاءِ وَاْلمُتَهَجِّدِ يْنَ اَ لْفَاتِحَةْ
وَاِلىَ حَضْرَةِ وَلِيِّ الله قُطْبِ النُّقَبَاءِ اَ لْفَاتِحَةْ
وَاِلىَ حَضْرَةِ وَلِيِّ الله قُطْبِ النُّجَبَاءِ اَ لْفَاتِحَةْ
وَاِلىَ حَضْرَةِ وَلِيِّ الله قُطْبِ اْلاَ بْدَالِ اَ لْفَاتِحَةْ